الحلقة الاولى : التحضير للانقلاب
خاص- الكوفية برس- هى سطور تحمل وجع فلسطينى سنخطها لكم عبر : شبكة الكوفية برس' ضمن سلسلة حلقات تمثل حقبة زمنية لتاريخ لابد ان يكتب فى صفحات سوداء عنوانها 'انقلاب حماس على شعبها ' لن نخوض فى تحليل ولا محض تكهنات فكل ماسنكتبة لكم هو حقيقه وواقع ضمن تواريخ وشهادات بالصوت والصورة لتكون أرشيف مهم لنحفظه جميعا ولأجيالنا
عذرا سنضع الخطوط العريضه ضمن حلقاتنا وماخلف السطور اكبر لأن الجرح عميق ودموع القلوب لاترى ولكن يكفى ان نوصل بعض الاحساس لكم بنكبة جديدة اقترفتها حركة الانقلاب 'حماس' ضد الدين والوطن والمواطن ..
نعود للذاكرة للخلف الى عام 2005 وانظرو الى تصريحات المسؤولين بتمعن لتدركوا ان المخطط للانقلاب معد له سلفا ولكن حسن النية لدى الرئاسه وحركة فتح والفصائل الفلسطينية قد اغفلها مكر الذئاب وسموم الافاعى عن ما تقصده من الحديث الملوث:..
19/2/2005
سعيد صيام :حماس ستشارك فى الحكومة القادمة ,وأعضاء القسام سينخرطون فى الأجهزة الأمنية '!!
20/7/2005
على لسان هنية :حماس تؤكد أنها ليست فى خندق عداء مع فتح أو مع السلطه ,معبرة عن اقتناعها التام أن الصراعات الداخلية لن تخدم احدا من الفصائل ,نافيا أن تكون حماس تحضر للانقلاب على السلطه والسيطرة على القطاع بعد انسحاب العدو منه والعمل على اقصاء الاخوة فى حركة فتح والفصائل الأخرى ,فمنهجية حماس ليست انقلابية ولا اقصائية ولا تقبل أن تنفرد وحدها فى الساحه'!!!
1/8/2005
عدنان عصفور –عضو القيادة السياسية لحماس : 'نرفض مبدأ الاقصاء وسياسة التفرد ,ونستهجن اتهامنا باعتماد اسلوب الانقلاب العسكرى الذى لن يفضى الا الى التفرد والاقصاء والاستبداد السياسى واراقة الدماء 'ويتساءل متهكما:' وياترى أى غنيمة تلك التى تستحق مثل هذه المغامرة '؟؟؟
12/8/2005
تدريبات بالذخيرة الحية اجرتها كتائب القسام بقطاع غزة تحت ذريعه التدرب على اقتحام المستوطنات وركزو معى بالصور التى نشرت هى نفس التدريبات التى مورست على اهل قطاع غزة اثناء الانقلاب
بعد ذلك كشفت مصادرأمنية عن خطط أعدها الجعبري الذى شغل منصب مسؤول القسام بعد سيطرته الكاملة على كتائب القسام للانقلاب على الأجهزة الأمنية “.
ويبدأ المخطط الذي أعده الجعبري وأمر بتنفيذه منذ صدور الأوامر من الخارج ' سوريا وايران' بأن يتم البدء فورا بالتخطيط لهجوم كبير يحسم فيه الأمور لصالح حركة الانقلاب حماس في غزة وقد تم توفير إمكانيات كبيرة لهذه الخطة وكان لها غطاء سياسي من القياديين في حماس محمود الزهار وسعيد صيام”.
أحمد الجعبري ' أبو محمد ' - محمود الزهار ' أبو خالد ' - رائد سعد ' أبو معاذ 'نائب القائد العام لكتائب القسام - عضو القيادة السياسية - قائد لواء غزة
في يوم الخميس 10/5/2007م بحي الزيتون في غزة اجتمع الجعبري ببعض القيادات العسكرية من كتائب القسام بحضور اثنان من القيادات السياسية لحماس ذكر المصدر منهم خليل الحية وبعد مرور ساعة على الاجتماع التحق بهم سعيد صيام وكان الاجتماع سريا للغاية وتم اتخاذ قرارا مهمة بدأت باغتيال الشهيد بهاد أبو جراد وآخرين والإعداد لمهاجمة بعض مواقع الأمن الوطني في شمال قطاع غزة”.
وقد تم يوم الأحد 13/5 اغتيال الشهيد بهاء أبو جراد أحد قادة كتائب شهداء الأقصى بشمال قطاع غزة وأعقبه في يوم الاثنين 14/5 اجتماع للجعبري بقيادة القسام العسكرية في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة وتم اتخاذ قرار بالسيطرة على مقر الرئاسة وبعدها تل الهوا “الأمن الوقائي” وبعدها السرايا “قيادة الأمن الوطني” وذلك باستخدام كافة الإمكانيات العسكرية”.
قامت قيادة الجعبري بتجميع عناصر القسام القادمين من رفح في حي الزيتون وتجميع العناصر القادمين من خانيونس والشرقية في الشجاعية وتجميع عناصر القسام القادمين من الوسطى في تل الهوى على أن تبقى قوة القسام العسكرية في شمال قطاع غزة جاهزة للطوارئ وبدأ الجعبري بإصدار أوامره بتنفيذ الخطة بالهجوم والانقلاب على الأجهزة الأمنية ولكن خلال تنفيذ الخطة وقع خلاف بين القيادة العسكرية بسبب وقوع خسائر كبيرة في صفوف القسام وبسبب عدم تحقيق أي انجاز حيث بدأت حماس بحملة إعلامية لرفع المعنويات وللتغطية على خسائرها”.
وفي يوم الثلاثاء 15/5 قامت القوة التابعة للقسام والمتمركزة في حي الزيتون بمهاجمة موقع حرس الرئيس والأمن الوطني في كارني وكانت هذه المجموعة بقيادة عاصف كحيل حيث استشهد في هذه العملية ثمانية من الأمن الوطني أثناء قدومهم من المنطقة الوسطى لمساندة قوات الأمن الوطني في كارني حيث تم اعدامهم بدم بارد على أيدي عناصر القسام “.
وأعقب عملية الإعدام حالة من السخط الشعبي على حركة حماس ، ففي يوم الأربعاء 16/5 الساعة السابعة والنصف أعلن خليل الحية وقفا لإطلاق النار من طرف واحد يبدأ من الساعة الثامنة مساءا ولكن هذا الإعلان لم يرق لبعض عناصر القسام حيث تم التقاط محادثة لاسلكية بين أحمد الغندور وأحمد الجعبري يقول فيها الغندور إن خسائرهم كبيرة فقال له الجعبري إنها جولة ولكن الغندور أرسل عناصره وهاجموا موقع الأمن الوطني في الشمال “الإدارة المدنية” ولكن تم صدهم وسقط بينهم عدد من القتلى والجرحى وتراجعوا”.
وبعد هذه الجولة الدامية من المواجهات الداخلية عقد اجتماع في مجلس الوزراء لوفدي فتح وحماس وبحضور روحي فتوح والوفد الأمني المصري في محاولة لتثبيت وقف إطلاق النار وتم الإعلان عن التوصل لاتفاق الساعة “12:30? ليلا وفي مؤتمر صحافي على لسان اللواء برهان حماد رئيس الوفد الأمني المصري ولكن تم إطلاق النار على الوفد أثناء مغادرته للاجتماع واستمرت الاشتباكات
في يوم الخميس 17/5 فجرا تم مهاجمة منزل رشيد أبو شباك مدير عام الأمن الداخلي وقتل ستة من مرافقيه داخل منزله بتل الهوا في مدينة غزة أعقبه في نفس اليوم اجتماع للفصائل وتم الاتفاق على وقف التصعيد وسحب المسلحين والحواجز ولكن لم يتم تنفيذ الاتفاق “.
وشهدت ليلة الخميس تطورا خطيرا حيث قامت قوة من القسام بدخول الجامعة الإسلامية وتعزيزها بالعناصر والعتاد وقامت بتفخيخ أسوار ومداخل الجامعة الإسلامية بالمتفجرات وكان الهدف استدراج الحرس الرئاسي والأجهزة الأمنية للجامعة والانقضاض عليهم وفي نفس الوقت تقوم القوة التابعة للقسام والمتمركزة بالقرب من ملعب برشلونة في تل الهوى بمهاجمة المنتدى وبمساندة قوة أخرى من البحر المقابل للمنتدى بحيث يكون الهجوم من اتجاهين ويتم السيطرة على المقر الرئاسي في غزة.
بدأت حركة حماس يوم الجمعة 18/5 حملة إعلامية ضخمة روجت فيها لإشاعات بأن الحرس الرئاسي والأجهزة الأمنية هاجمت الجامعة الإسلامية ولكن الحقيقة أن الحرس الرئاسي والأجهزة الأمنية لم يستدرجوا لداخل الجامعة وفشل مخطط القسام وبدأ الحديث يدور داخل قيادات القسام عن انهيار الخطة الثانية للسيطرة على المقرات السيادية في غزة”.
في يوم السبت 19/5 عقد اجتماع في السفارة المصرية لوفدين من حركتي فتح وحماس الساعة الثانية عشر ظهرا وتم خلاله الإعلان عن وقف إطلاق النار حسب البنود التالية:-
1- وقف القتال والنزول عن الأبراج وسحب المسلحين وإزالة الحواجز من الساعة الثالثة عصرا.
2- تبادل المخطوفين الساعة الرابعة عصرا في مقر السفارة المصرية.
3- تشكيل لجنة مشتركة لمتابعة تنفيذ الاتفاق ميدانيا.
ولم تلتزم حركة الانقلاب حماس بهذا الاتفاق وسنرى بالحلقة القادمة كيف تم ذلك ...
وشهادة الشيخ احمد النقلة فى مدينة دير البلح تنقل الحقيقة
حقيقة 1
ستسقط حماس باذن الله لانها ظلمت العباد فى الارض
الحلقة الثانية: راس الفتنة خالد مشعل
خائن الوطن ' خالد مشعل ' أشعل الفتنة من دمشق بخطاب وصب الزيت على النار فى غزة وتهجم على قيادات حركة فتح
خاص - الكوفية برس- هى رسالة نحملها على عاتقنا من منبر 'الكوفية برس' كاعلام حر يكشف الحقيقه نسرد واقع الحدث بعين فلسطينى جريح احتسى الالم ,من جديد نفتح الجرح لنسطر تاريخ الانقلاب الاسود الذى نفذته حركة حماس حامية المشروع الايرانى والصهيونى وعذرا لا تستبق الاستفسار عن الصفات التى نطلقها لوصف الاشياء فسلسلة حلقاتنا بالصوت والصورة ستجعلك تدرك الحق من الباطل ويبقى ادراك العقل لما هو واقع واليوم نتحدث عن المدعو 'خالد مشعل' مشعل نيران الفتنة وامير الانقلاب ' فالمراهقة السياسية وجنون العظمة وسكرة الانتصار أعشت عيني مشعل عن النظر للمشهد الفلسطيني بدون ألوان.
هيا بنا لنعود الى تاريخ اشعال الفتنة يتذكره الجميع
/4/2006
خالد مشعل من دمشق يقوم بهجوم واتهامات عنيفة ضد حركة فتح,ويخاطب كوادرها قائلا:
' اذهبوا فأنتم الطلقاء ' ويطلق توصيفات التخوين والتجريح بحقهم
22/4/2006
على خلفية تصريحات مشعل –اشتباكات عنيفة بين فتح وحماس فى جامعات غزة أدت الى تعليق الدوام
مشعل جاءت لتطعن في الصميم دعوات ومبادرات للحوار ومرة أخرى مرة اخري خيب الرئيس محمود عباس وقيادة حركة فتح كيد المصطادين في الماء العكر حين ابدوا قدراً كبيراً من الحكمة والتسامح والاقتدار. كان بامكان حركة فتح ومؤيديها الذين نزلوا الي شوارع غزة والضفة الغربية احتجاجاً علي خطاب مشعل و لكن ذلك لم يحدث. رد المسؤولين في فتح والرئاسة كان منسجماً وموقف المثقفين والمفكرين في فلسطين اتسم بالحكمة والعقلانية المسؤولة. (انظر صحف الحياة الجديدة ، الايام و القدس يوم 21، 22 و23 نيسان 2006)
[img][/img]
ما اقدمت عليه حكومة دمشق قبل وبعد خطاب خالد مشعل من كرم غير معهود لناحية رفع مستوي التمثيل الفلسطيني في دمشق، واستقبال الفلسطينيين المطرودين من العراق يكشف حقيقة نوايا وخطط هذه الحكومة التي نعيب عليها في ما نعيب خرقها الفاضح والصارخ لابسط حقوق الانسان ومعاداة قيم الديمقراطية. ما الذي تريده حكومة دمشق حقاً من الفلسطينيين ؟ وهل هي تحترم خيارات الشعب الفلسطيني؟
ولكن الي متي يتحمل اهل فلسطين عفوية وسذاجة بعض الشخصيات الفلسطينية في الخارج والتي كان خطاب مشعل في دمشق وطهران نموذجاً صارخاً عنها؟؟
فلا عجب ان نشاهد
ايراني يفضح حركة حماس انها أداة لتنفيذ مخطط إيراني في غزة
اذا أشعل مشعل الفتنة وأيقظها من نومها وفي الأثر «الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها»، وجابت المظاهرات شوارع فلسطين واشتبك أبناء فتح بأتباع الانقلاب حماس وأطلق الرصاص ورميت القنابل وسقط الجرحى بالعشرات، وكرامة مشعل التي فيه غير موضعها تمنعه حتى كتابة هذه السطور من الاعتذار عن خطأه القاتل في حق أبناء الشعب الفلسطينى ، ولكنها الحزبية الضيقة التي تربى عليها زمنا والتي تجعل الوطن بلا معنى والمواطنيين بلا قيمة إلا إن كانوا من أعضاء الحزب وكوادر الجماعة.
الاحداث التى وقعت بعد الخطاب تفسر إحياء مشعل لمفهوم «العدو القريب أولى بالقتال من العدو البعيد» الذي يعتبر إرثا أيديولوجيا لجماعات العنف الديني العربية، والمقصود بهذا المفهوم في سياق جماعات العنف أن استهداف السلطات والدول العربية أهم من مواجهة إسرائيل أو «العدو الخارجي»، وأن الطريق للقدس يمر من الرياض كما يفعل بن لادن، والطريق للقدس يمر من القاهرة كما هي قناعة أيمن الظواهري، والطريق للقدس يمر من عمّان كما تفعل حماس اليوم.
قادة حماس في شريط واضح على التشيع ولقائاتهم بالصهاينة
فالننظر الى اجماع الكتاب والصحفيون الفلسطينيون على انتقاد خطاب مشعل :
+حافظ البرغوثي رئيس تحرير صحيفة الحياة الجديدة كتب في الصحيفة مقالاً بعنوان 'دعوها فإنها منتنة'، قال فيه إن تصريحات خالد مشعل في دمشق جاءت لتشعل الموقف الفلسطيني الداخلي، وكأن ما فينا لا يكفينا.
+ وكتب محمود الهباش في صحيفة الحياة أن تصريحات خالد مشعل جاءت لتصب مزيدًا من الزيت على النار المشتعلة أصلاً
+ ورأى الكاتب عمر الغول أن حديث مشعل خطير، ولا يعكس روح المسؤولية الحزبية ولا الوطنية، وهذا الحديث لا هدف له، سوى تكريس حالة التنافر وتعميق التناقضات
+ وقال يحيى رباح ' الإهانات التي وجهها الأخ خالد مشعل إلى المناضلين من موظفي السلطة ومنتسبي أجهزتها الأمنية، فهي عبارة عن كلام يدخل في مربع 'التهور' فهم ليسوا أجراء بل هم مناضلون في شعبهم الصابر المرابط، وإن كان مئة وأربعون ألف موظف مدني وعسكري في السلطة هم مجرد إجراء كما يقول خالد مشعل فماذا يتبقى له ليقوله في جولاته لدى الآخرين' .
+وتساءل الكاتب الصحفي هاني حبيب هل ستستطيع حماس ان تخمد النار التي أشعلها مشعل بهجومه القاسي غير المسبوق، على القيادة الفلسطينية، والذي سيظل، بكل أسف، عنوان هذه المرحلة، ولفترة قد تطول او تقصر حسب تداعياته ومدى قدرة الوضع الفلسطيني على احتوائه.
+وليد العوض، عضو المجلس الوطني الفلسطيني أعتبر خطاب مشعل وما تضمنه من عبارات مرفوضة حمل في طياته بذور الفتنة الأمر الذي يتوجب رفضه من كل القوى والفصائل الوطنية وجماهير شعبنا
+: طلال عوكل: خطاب مشعل حمل تصعيداً في التهديد والتحذير، وتوتراً لم تتوقف نتائجه عند حدود المجابهة الكلامية، وإنما تعدتها إلى الحركة على الأرض
واكد الوزير أشرف العجرمي أن هناك شبه إجماع في الساحة الفلسطينية على أن التصريحات التي أدلى بها مشعل هي تصريحات اقل ما يقال فيها أنها غير مناسبة وسيئة وضارة
ختاما ننقل رسالة الى المدعو مشعل :
ارحل عنا ولا تتدخل في شؤؤننا
اتعرف انك احدثت انقساما وافسدت اتفاقا ليس الا لاهداف في داخلك اولا ومن اجل تحقيق مصالح دول اخرى لا مصلحه لها في تحقيق الامن للشعب الفلسطيني لان في امننا خطر عليهم
لا تخدعنا عن طريق التشدد والايحاء بانك لم ولن تتخلا عن مبادئك التي تربيت عليها
نحن نعرف من انت بعد ان سقط القناع ايها الابن الروحى لايران
الشيخ نبيل العوضى يوضح خطر الشيعة اخطر على الاسلام والمسلمين من خطر اليهود والنصارى
واما عن الدول التي تواليها وتاتمر بامرها وتعمل على تحقيق اجندتها على حساب الشعب الفلسطيني فنقول لك اننا تذوقنا طعم الدعم السوري للشعب الفلسطيني في تل الزعتر والسجون السوريه مليئه بابناء شعبنا البطل ولا نريد دعم اخر فتعبنا منهم حتى انهم لا يسمحو لنا بدخول اراضيهم لاننا لم نقبل بان نكون تحت عبائتهم
واما ايران والفرس والتي تحاول الدخول على الساحه الفلسطينيه لتحقيق اهداف لها عقائديه وقوميه وايضا في صراعها للسيطره على المنطقه مع امريكا
مح لي بان اقول لك بانك لا تعرف طبيعه الشعب الفلسطيني هو شعب كما وصفه القائد الراحل يــاسر عرفـــات 'شعب الجبارين ' اى ستحاسب اليوم ام غدا على ما فعلته بنا .
انت تعيش في ظل الشعارات والخطابات التي عفا عليها الزمن في دولتك المضيفه
فنرجو منك ان تعلن عن تنحيك وان تجلس قي بيتك وترى كيف ندير امورنا كفلسطينين
فارحل يا مشعل الفتنة
على من ترفع سلاحك ياحمساوى ؟؟